إذا كان القارئ على المقابر دلت رؤيته على النصح لمن لا يقبله، وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والقارئ في المهمات عز ورفعة وصيت حسن، والقارئ في الجنائز يدل عاد الرياء بالأعما