إذا كانت آيات رحمة، وكان القارئ ميتاً فهو في رحمة الله تعالى، وإن كانت آيات عقاب فهو في عذاب الله تعالى، وإن كانت آيات إنذار وكان الرائي حياً حذرته من ارتكاب مكروه، وإن كانت آيات مبشرات،بشرته بخير

ومن رأى أنه يقرأ آية عذاب، فإذا وصل إلى آية عذاب عسرعليه قراءتها أصاب فرحاً

ومن رأى  أنه يقرأ آية عذاب، فإذا وصل إلى أية رحمة لم يتهيأ له قراءتها بقي في الشدة