برج الاسد اليوم

حرّك دماغك سريعاً. لقد حان الوقت لتتأمّل. ستتعلّم من خلال الملاحظة أكثر بكثير مما ستتعلمه بالاندماج في القضايا المطروحة ، التروّي سيسمح لك برؤية بعض الروابط التي كنت غافلاً عنها. فقط لا تدع جلّ همك انهاء العمل بل كيف تنهيه بالشكل الامثل .

مهنيًا: تبدأ صفحة جديدة وتقطف ثمار جهودك، وتتمتع بسرعة خاطر وبقدرة على طرح الأمور بمهارة فائقة تدهش محاوريك أو مناقشيك.
عاطفيًا: تحسم أمرك وتبدأ مشروعًا جديدًا قد يتعلق بالعائلة أو بعلاقة عاطفية جديدة تعلق عليها آمالًا كبيرة جدًا.
صحيًا: القلق والاضطراب سببهما معروف، إما مشاكل مهنية أو عاطفية، والحل بين يديك.

وم متطلب لا يحمل اي تطور لا تقحم نفسك في مجالات دقيقة كن هادئاً وموضوعياً في تنظيمم الامور لا تؤجل ولا تماطل ولا تستخف او تهمل اي موضوع.تسلط الاضواء على جميع تصرفاتك لكنك تفتقد الى سرعة الخاطر والحيوية.

مهنيًا: عمل استثنائي يعود عليك بربح مادي غير متوقع وتبحث عن إنجاح مشاريعك لكن تجد نفسك تحت ضغط كبير.
عاطفيًا: ما زلت متسرعًا والاقوال تخرج منك بدون تفكير ما يزعج الشريك فيحاول الابتعاد عنك قدر المستطاع.
صحيًا: بسبب الضغوط وبعض القوى النافذة قد تصاب بانهيار عصبي مفاجئ.

يوم 4 مارس 2015 الأسود قد تصل إلى مفاجآت غير سارة عند التعامل مع الأجانب، والأسرة البعيدة والشعب من السلطة الروحية. إذا كنت على أرض أجنبية، قد تواجه بعض المشاكل النابعة من القوانين والتقاليد المحلية (على سبيل المثال، وكسر قواعد المرور).

مهنيًا: إذا كان عليك أخذ العبر من الماضي والتعلم منه، فهذا أمر جيد، إما إذا كان لتعقيد الأمور مجددًا فأنت الخاسر الأكبر.
عاطفيًا: تعجز عن قول ما تعلم أو عن نقل فكرة أو قرار، وتشعر بعدم الثقة والأمان وتحتاج الى من يجد لك حلولًا.
صحيًا: قد تضطر الى التعامل مع بعض الغموض ما يؤثر في المعنويات ويخفف المقاومة الجسدية.

تتاح لك الفرصة لتعوض عن تاخير او تراجع في الارباح او النتائج الظروف مناسبة لاعادة النظر ببعض الخيارات لا سيما اذا لم تنفع مصالحك مؤخرا قد تحتاج الى دعم صديق او زميل .

مهنيًا: قد تحصل على عائدات غير متوقعة، وتزداد حماستك وتدفعك إلى التركيز على مشروع واعد جدًّا.
عاطفيًا: تهتم بعلاقة عاطفية جديدة تستوجب دراسة متأنية، وتتوقع بعض الأخبار الجيدة في القريب العاجل.
صحيًا: عليك استشارة اختصاصيي التغذية بشأن البدانة التي أصبحت عبئًا ثقيلًا يجب التخلص منه.

أمورك ليست على ما يرام، تكثر من التفكير وتظهر الكآبة جليا على وجهك، مشاكل كثيرة ولا تدري كيف تخرج منها. “ليست لديك الرغبة بفعل هذا أو ذاك” هذا ما تقوله عندما يعرض عليك الآخرون الخروج أو القيام بمخططات عليك الاستراحة في بيتك في المساء، وبخاصة لمواليد 23 تموز إلى 4 آب.

مهنيًا: يدعوك هذا اليوم إلى عدم التسرّع في قراراتك قبل الاطلاع على كل التفاصيل، واحسم أمرك بشأن بعض المشاريع.
عاطفيًا: محاولات الشريك للتقرب منك متواصلة وينجح في ذلك، لكنّك لن تكون مقتنعًا بما سيقدّمه من اقتراحات.
صحيًا: التقلبات الصحية التي أنت عرضة لها سببها إهمالك المتواصل وإرهاق نفسك أكثر من طاقتك.

يوم حافل بالأحداث كيوم أمس ولا يوجد هنالك تغير يذكر سوى أن عليك ترك الأمور تسير بنفسها دون التدخل بها، إذا كنت تفكر في إصدار قرار أو مبادرة عملية أو عاطفية فمن المستحسن تأجيل أي شيء إلى يوم آخر أو إلى الأسبوع القادم لأنك لن تستطيع توقع النتائج. في المساء عليك الإنتباه على صحتك وبالأخص على مناطق الضعف خاصتك.

مهنيًا: بعض الظروف المتعلّقة بوضع اداري قد تربكك مدة قصيرة جدًا، لأنك تكون قادرًا على إيجاد الحل سريعًا.
عاطفيًا: العلاقة ببعض النساء مهمة جدًا وربما تقوم بعمل مشترك سري مع إحداهن أو تعمل وسط تكتم شديد من أجل أمر تعلنه لاحقًا.
صحيًا: احزم والشريك والأصدقاء حقائبكم وانطلقوا في رحلة إلى الطبيعة والتخييم بضعة أيام.

تكون المنافسة قوية جداً فلا تغامر في مفاوضاتك او في بدء أي مشروع لم تكن مستعداً له، اختر الاشخاص المناسبين للتعامل معهم، فليس بامكانك منح ثقتك لأي كان.

مهنياً: لا تتورّط في قضية معقدة وراجِع أوراقك ومستنداتك، وانتظر بعض ردود الفعل المتعلّقة بقضية مالية.
عاطفياً: يظهر لك هذا اليوم أنّ الشريك أكثر وفاءً ممّا كنت تتصور فيرتفع المنسوب الإيجابي في علاقتكما.
صحياً: قد تضطر الى شراء سلامتك بنفقات كبيرة لكنك لا تستطيع شراء سلامة صحتك .